الدوحة، 1 مايو 2019
نحن، وزراء الخارجية ورؤساء وفود الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي، وعلى وجه التحديد جمهورية أفغانستان الإسلامية، مملكة البحرين، جمهورية بنغلاديش الشعبية، مملكة بوتان، سلطنة بروناي دار السلام، مملكة كمبوديا، جمهورية الصين الشعبية، جمهورية الهند، جمهورية إندونيسيا، جمهورية إيران الإسلامية، اليابان، جمهورية كازاخستان، جمهورية كوريا، دولة الكويت، جمهورية قرغيزستان، جمهورية لاو الديمقراطية الشعبية، ماليزيا، منغوليا، جمهورية اتحاد ميانمار، النيبال، سلطنة عمان، جمهورية باكستان الإسلامية، جمهورية الفلبين، دولة قطر، الاتحاد الروسي، المملكة العربية السعودية، جمهورية سنغافورة، جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، جمهورية طاجيكستان، مملكة تايلاند، جمهورية تركيا، جمهورية اوزبكستان، وجمهورية فيتنام الاشتراكية، بعد أن اجتمعنا في الاجتماع الوزاري السادس عشر لحوار التعاون الآسيوي بدولة قطر بتاريخ 1 مايو 2019 تحت شعار "شركاء في التقدم"،
إذ نؤكد على أن التواصل والتعاون مع الدول الأخرى إلى جانب المنظمات الدولية سوف يساهم دون شك في تعزيز مكانة الدول الآسيوية وتمكينها من الاستفادة من الخبرات العالمية في مختلف المجالات حتى تستطيع الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي أن تنتفع بأقصى حد ممكن من تلك الخبرات.
وإذ ندرك أن منطقتنا قد حققت الاستقرار خلال السنوات القليلة الماضية، وأن آسيا في طريقها لأن تصبح قوة دافعة رئيسية للنمو الاقتصادي العالمي وشريكاً أساسياً في تحقيق الشراكة العالمية في التنمية بسبب تبنيها لسياسات حسن الجوار والصداقة والحوار والتعاون والتنمية المشتركة.
وإذ ندرك لأهمية التوازن وإسهاماته في تحقيق الاستدامة الاقتصادية والتنمية الشاملة في تعزيز الحوار والاحترام المتبادل والتفاهم والتناغم.
وإذ ندرك أهمية التعاون الإقليمي كآلية أساسية للتعجيل بتحقيق الركائز الثلاث للتنمية المستدامة، التي تشمل التنمية الاجتماعية والاقتصادية وحماية البيئة، وكذلك الاستقرار في المنطقة الآسيوية بمواردها الطبيعية والبشرية الشاسعة والمتنوعة، التراث الغني والتاريخي والإمكانات الاقتصادية والاجتماعية.
وإذ نشير إلى الركائز الموحدة الستة المتفق عليها لمجالات التعاون لحوار التعاون الآسيوي بين الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي، أكد الوزراء من جديد التزامهم بترجمة رؤية حوار التعاون الآسيوي إلى أعمال ملموسة من خلال الأركان الستة المتفق عليها ورحبوا بالتقرير المقدم من جميع المحركون الرئيسيون وغيرهم الأعضاء في الأنشطة المخطط لها ونتائجها المتوقعة.
إذ ندعو إلى تعزيز التعاون الإقليمي، بما في ذلك جميع البرامج والمبادرات الرامية إلى تسهيل وتوسيع التجارة الإقليمية، العبور، وزيادة الاستثمار، وتشجيع تطوير البنية التحتية.
نحن:
1. نرحب بالاجتماع الوزاري السادس عشر لحوار التعاون الاسيوي تحت شعار "شركاء في التقدم".
2. نعترف بأهمية الإنجاز العالمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030.
3. نعرب عن مواصلة الحوار لتعزيز التعاون في آسيا، في ضوء الحفاظ على السلام والازدهار والتضامن والاحترام المتبادل والتسامح، ودعم وتأييد الحوار بين الدول الأعضاء، بغية الوصول إلى التفاهمات والتطلعات المنشودة.
4. نؤكد من جديد أن يلعب حوار التعاون الآسيوي دورًا مهمًا وبناءً بالنسبة لآسيا لإيجاد التآزر وتشجيع الأمين العام على تعزيز الحوار بين المنظمات دون الإقليمية الأخرى.
5. كما نؤكد مجدداً على الالتزام بحوار التعاون الآسيوي ومبادئه التوجيهية الاصلية كمنتدى من الأعلى الى الأسفل، يتطور باستمرار، بحيث يمكن لقادته ووزرائه ان يجتمعوا بشكل غير رسمي لتبادل الأفكار والرؤى والخبرات حول التعاون بين الدول الآسيوية، في ضوء الاحترام المتبادل بين الأعضاء، ونؤكد كذلك على التزامنا بقواعد وأنظمة منظمة التجارة العالمية، التي تعد محرك النمو الاقتصادي الهادف الى توفير فرص العمل والحد من الفقر في دول العالم النامية.
6. نعيد التأكيد على الحاجة في تعزيز الوحدة وتوسيع التبادلات الثقافية وتعميق التعاون العملي لتعزيز التنمية المستدامة والازدهار والمساهمة بشكل اكبر إرساء السلام وتحقيق الاستقرار والتنمية في العالم.
7. نوكد على الإدانة والرفض القوي لجميع أشكال العنصرية العرقية / الدينية والتمييز والتطرف والإرهاب، ونؤكد أهمية التواصل في اتخاذ الإجراءات اللازمة لمكافحة الإرهاب والتطرف من خلال التعاون الإقليمي والدولي لاتخاذ الإجراءات الضرورية لمواجهة هذه التحديات، ودعوة جميع الدول الأعضاء بدول حوار التعاون الآسيوي للعمل معاً لمنع وقمع الأعمال الإرهابية، واتخاذ خطوات فعالة لتعزيز التسامح والاحترام المتبادل والتفاهم، خاصة من خلال التعليم والإعلام والمجتمع المدني، لحماية جميع الأفراد والمجتمعات من الكراهية والعنف عن طريق التنفيذ الفعال للاستراتيجية العالمية لمكافحة الإرهاب التي أطلقتها الأمم المتحدة وذلك حفاظا على الأمن والسلم الدوليين.
8. الترحيب باعتماد القواعد السلوكية لغاية تحقيق عالم خال من الإرهاب في المناظرة العامة التي عقدت على هامش الجمعية العامة الـ 73 للأمم المتحدة في تاريخ 28 سبتمبر 2018، وهي مفتوحة للانضمام إليها بشكل طوعي.
9. تعزيز الأمن السبراني ومكافحة الجريمة المنظمة والاتجار بالبشر، وتعزيز وحماية حقوق الانسان.
10. نعبر عن الارتياح لمنجزات حوار التعاون الآسيوي في تحقيق التعاون والتناغم والتكامل المأمول، في استكمال ما تم تحقيقه عبر المناشدة للبناء على هذه المنجزات والعمل على مضاعفة الجهود لأجل توطيد العلاقات بين الدول الأعضاء وفتح آفاق جديدة، لهدف الانتقال إلى مستوى شراكات اعلى وأرحب خلال السنوات القادمة، تعود بالنفع الإيجابي على بلدان وشعوب القارة الآسيوية.
11. نعترف بالدور المهم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة بوصفها المحرك لتوليد النمو والازدهار في جميع أنحاء آسيا بطريقة مستدامة.
12. نرحب بمبادرة استضافة منتدى رجال الأعمال لحوار التعاون الآسيوي لإنشاء منصة أعمال تابعة للحوار للقطاع الخاص لتعزيز الشركات الصغيرة والمتوسطة في أنحاء آسيا.
13. نقر بأن تعزيز الشراكات وتطوير مصادر مبتكرة للتمويل يمكن أن يلعب دوراً في استكمال مصادر تمويل التنمية المستدامة. تحتاج الدول الأعضاء في حوار التعاون الآسيوي إلى تعبئة كبيرة للموارد من مجموعة متنوعة من المصادر واستخدام فعال للتمويل في جهودها لتعزيز التنمية المستدامة.
14. نقر بأهمية تشجيع التجارة والاستثمار الحر بين الدول الآسيوية وفيما بينها، وإزالة العقبات التي تحول دون هذا الهدف، وكذلك الحاجة إلى العمل سويًا لتطوير آليات قوية لتعزيز وحماية الاستثمارات المتبادلة في إطار حوار التعاون الآسيوي، وسنواصل التعاون الوثيق في هذه القضايا من أجل تعزيز التكامل الاقتصادي الآسيوي وتشجيع الاستثمارات الآسيوية المشتركة.
15. تعزيز التعاون لمعالجة الآثار المترتبة من تغيير المناخ والكوارث الطبيعية.
16. نشدد على اتخاذ كافة الخطوات والإجراءات المناسبة لمواجهة تحدي النقص المائي والغذائي، وذلك لإزالة العقبات التي تعترض تحقيق الاستدامة في الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي، ودعم أنشطة البحوث والتطوير في مجالات الطاقة الصديقة للبيئة والتكنولوجيا الزراعية من أجل تخفيف تذبذب الأسعار في أسواق الغذاء.
17. نحرص على دعم التعاون في مجال الثقافة والسياحة بين الدول الأعضاء، نظراً إلى جمال طبيعة والتاريخ العريق والتنوع الثقافي للقارة الآسيوية، باعتبارها مهد الحضارة الإنسانية، ونشجع على التبادلات والحوارات الثقافية لما لها من تأثير إيجابي في تعزيز التكامل الحضاري.
18. نقر بأهمية إمكانيات التعاون في القطاع الصحي.
19. ندرك أهمية التعاون المستقبلي في قطاع الرياضة.
20. نعرب عن تقديرنا لصاحب السمو أمير دولة الكويت لمبادرته في اقتراح إنشاء صندوق التنمية التابع لمنظمة الحوار التعاون الآسيوي كآلية تمويل مبتكرة لتلبية الحاجة إلى تمويل المشاريع بموجب ركيزة تعزيز التقارب الشامل والتنمية المستدامة.
21. نؤكد على تأييدنا لإمكانية إنشاء مجتمع آسيوي شامل بحلول عام 2030 ونقرر النظر في إنشاء فريق عمل رفيع المستوى لدراسة طرق ووسائل التنفيذ.
22. نعرب عن تقديرنا لدولة الكويت لدعمها المتواصل لأمانة منظمة حوار التعاون الآسيوي كما هو موضح في خطاب النوايا، كما نعرب عن تقديرنا للأمين العام والأمانة العامة على القيام بمواصلة واجباتهما. نقدر الجهود التي تبذلها مملكة تايلاند لتسهيل سير عمل الأمانة العامة. نرحب بمقترح تايلاند الداعي إلى عقد اجتماع رفيع المستوى مفتوح العضوية للتعريف بمهام الأمانة العامة بما في ذلك آلية اختيار الأمين العام بشهر يوليو 2019.
23. نقدر استضافة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع لورشة تعليمية لحوار التعاون الاسيوي في شهر مارس 2019. ونرحب بمبادرة دولة قطر لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها للدول الأعضاء، وندعو الدول الأعضاء لتقديم مبادرات مماثلة، إيماناً ان تعليم اللغة هو وسيلة لسد الفجوات الثقافية في التواصل اللغوي بين الشعوب، كما نقدر أيضا جامعة طوكيو لموافقتها لاستضافة اجتماع الطاولة المستديرة القادم لحوار التعاون الاسيوي رفيع المستوى (حوار التعاون الاسيوي - الأمم المتحدة) في عام 2019.
24. نستذكر القرار المتخذ في قمة بانكوك لإنشاء جامعة شبكة التواصل للحوار التعاون الاسيوي، مع الأخذ في الاعتبار الجهود المبذولة لإنشاء برنامج إدارة الاعمال للحوار التعاون الاسيوي مع ستة جامعات وهي جامعة آسيا الإلكترونية، جامعة سيام، وجامعة دافوديل العالمية في بنغلاديش وجامعة رينج بنجاب، جامعة سربايا يببايا، وجامعة السيدة فاطمة. مع الأخذ في الاعتبار إنشاء مركز لجامعة شبكة التواصل شبكة للحوار الآسيوي في جامعة سيام بتايلاند لتسهيل التعاون الأكاديمي بين جامعات الحوار الآسيوي.
25. تشجيع تعزيز الممارسة والمشاركة الفعالة لجميع الحكومات والقطاع التعليمي والقطاع الخاص وغيرهم من المشاركين المعنيين لتنفيذ التنمية المستدامة واتخاذ التدابير المناسبة والفعالة لتعزيز التنسيق والتعاون من أجل دمج التنمية المستدامة في عملية الاستثمار العام والخاص، وصنع القرار وللتخطيط للأعمال الإنسانية والإنمائية.
26. التأكيد على الحاجة في تعزيز التنسيق للتعاون والشراكة بين منظمة حوار التعاون الآسيوي والمنظمات الإقليمية الأخرى أو منتدى الحوار في آسيا. نرحب بمقترح مملكة البحرين لاستضافتها اجتماع حوار التعاون الآسيوي مع الأمناء العامين للمنظمات الإقليمية / المنتديات في آسيا، باعتبارها المرحلة الأولى للتعاون بين منظمة حوار التعاون الاسيوي وشركاء التنمية المحتملين. مع إمكانية النظر في تقرير الاجتماع المذكور من قبل وزراءنا قبل تنفيذه بوقت كافي.
27. التأكيد على أهمية تعزيز التعاون في مجالات الطاقة وأمنها، وإمكانية الوصول إلى الطاقة، والقدرة على تحمل تكاليفها، واستدامتها من اجل منفعة المستهلكين والمنتجين على حد سواء. ولاسيما من خلال خطة عمل الطاقة بدول حوار التعاون الآسيوي، وتعزيز الترابط وأمن الطاقة في آسيا. وتشجيع جميع الدول الأعضاء بحوار التعاون الآسيوي على العمل معا بما يتماشى مع هذه الخطة.
28. الترحيب بحرارة بالعرض الذي قدمته دولة قطر لاستضافة القمة الثالثة لحوار التعاون الأسيوي عام 2020. كما نعبر عن تقديرنا لجمهورية تركيا لاستضافتها القادمة للاجتماع الوزاري ال 17. ونشير بتقدير للعرض المقدم من جمهورية بنغلاديش لاستضافة الاجتماع الثالث لوزراء السياحة في دكا في شهر ديسمبر 2019. كذلك نشير بتقدير الى عرض جمهورية إندونيسيا لاستضافة الاجتماع الوزاري حول الطاقة المتجددة والذي ستنظمه في النصف الثاني من عام 2019. ونشير إلى استضافة جمهورية إيران الإسلامية لفريق العمل رفيع المستوى المعني بالتعاون المالي والمصرفي، ويعد هذا الاجتماع الأول لمراكز الفكر التابعة لحوار التعاون الآسيوي، ومركز الدراسات السياسية والدولية في طهران، والأعمال، والمنتدى الاستثماري للقطاع الخاص بين الدول الأعضاء في مدينة زنجان. رحب الاجتماع بالتشكيل الناجح لجمهورية باكستان الإسلامية لفريق عمل مشترك مختص بالاتصال والإعلان عن عقد اجتماعه الأول في النصف الثاني من العام 2019. وعرض جمهورية الصين لاستضافة الندوة الخاصة بآلية تنفيذ الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة لدول حوار التعاون الآسيوي، ومتابعة التقدم المحرز، والبحوث المشتركة بشأن مبادرة حزام الطريق والكهرباء منخفضة الانبعاثات الكربونية للدول الآسيوية في العام 2019. ونشجع الدول الأعضاء خاصة المحركون الرئيسيون وغيرهم من الاعضاء على استضافة الأنشطة لإظهار نتائج التعاون الملموس. نشدد على أن الاندماج الناجح بين الدول الأعضاء لحوار التعاون الاسيوي سيسهم في تحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة بحلول العام 2030 (ضمان الحصول على الطاقة بشكل حديث وسعر معقول في متناول الجميع). نشير إلى أهمية تهيئة الظروف لتأمين الامداد اللازم من موارد الطاقة للاقتصادات الوطنية. والاخذ في الاعتبار تعزيز ترابط المواصلات في الدول الاسيوية، إضافة إلى مشاركتهم الفعالة في بناء النقل الأورو-آسي والهندسة اللوجستية، على أساس ممرات النقل الدولي "الشمال-الجنوب" و"الشرق-الغرب"
29. نهنئ مملكة كمبوديا على نجاح الاجتماع الثاني لوزراء السياحة في سيام ريب خلال الفترة من 10 الى 16 يونيو 2017، لترسيخ تعاوننا السياحي في حوار التعاون الآسيوي. ونرحب باستضافة جمهورية الفلبين لمؤتمر حوار التعاون الأسيوي حول أمن الطاقة والاستدامة في أغسطس 2017، ومملكة تايلاند لاستضافة دورة تدريب دولية حول اقتصاد الكفاية بالتزامن مع مجموعة العمل حول اجتماع التنمية المستدامة في أغسطس 2017 وورشة عمل حوار التعاون الآسيوي حول الطاقة تحت فكرة " خطة عمل حوار التعاون الآسيوي نحو تحديات الطاقة العالمية في بانكوك في الرابع من نوفمبر 2017، وجمهورية الصين الشعبية لاستضافة منتدى حول " حوار التعاون الآسيوي وبناء مجتمع آسيوي لمستقبل مشترك" في قوانغتشو في 8 ديسمبر 2017، ودولة الكويت لاستضافة مجموعة عمل حوار التعاون الآسيوي الثانية حول التنمية الشاملة المستدامة بمدينة الكويت في الفترة من 12- 13 مارس 2018، وجمهورية إيران الإسلامية على استضافة المؤتمر/ المهرجان حميدان واختيارها عاصمة للسياحة لدول حوار التعاون الاسيوي بالفترة من 27-29 أغسطس 2018، وجمهورية الصين الشعبية لاستضافة منتدى التعاون في مجال نقل الطاقة والأمن الآسيوي والتشاور، والاجتماع التشاوري رفيع المستوى للشركاء الرئيسيين في مجال الغذاء، الماء، وأمن الطاقة بالفترة بين 13-14 سبتمبر 2018، وورشة العمل رفيعة المستوى حول الإدارة المتكاملة للموارد المائية للبلدان الآسيوية خلال الفترة بين 14-27 مارس 2019.
30. التأكيد مجددا على قرار الاعتراف بالثامن عشر من يونيو باعتباره يوم حوار التعاون الآسيوي، ونشجع الأمين العام بمساهمة من الدول الأعضاء الاحتفال باليوم لتطوير الصداقة والوئام بين شعوبنا.
31. نرحب بطلب فلسطين للانضمام إلى حوار التعاون الآسيوي.
32. نُعبر عن خالص تقديرنا لحكومة دولة قطر لحفاوة الترحيب والتنظيم المتميز للاجتماع الوزاري السادس عشر لحوار التعاون الأسيوي وفعالياته الجانبية.
--- انتهى ---