الأخبار


دولة قطر تشارك في الاجتماع الوزاري رفيع المستوى لمجموعة أصدقاء تحالف الحضارات

شاركت دولة قطر بتاريخ 29 سبتمبر في الاجتماع الوزاري السنوي الرفيع المستوى لمجموعة أصدقاء تحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة، والذي عقد بنيويورك عبر تقنية الفيديو على هامش الدورة الـ(75) للجمعية العامة للأمم المتحدة، تحت عنوان: "تشكيل عالم أفضل: بناء مجتمعات متماسكة وشاملة في بيئة كوفيد 19". مثّل دولة قطر في الاجتماع، سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية. وقال سعادته ان التحديات غير المسبوقة التي سببتها جائحة كورونا /كوفيد 19/ قد أثرت على جميع مناحي الحياة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية في كافة بقاع العالم، وعليه يتحتم على الجميع تكثيف جهودنا للتقريب بين الشعوب والحضارات والأديان، مؤكدأ دولة قطر لم تدخر جهدا في دعم التحالف لتحقيق أهدافه منذ تأسيسه عام 2005. كما أعلن سعادته، عن استضافة دولة قطر لمؤتمر عالمي رفيع المستوى حول عمليات السلام الشاملة للشباب في أواخر مايو 2021


كلمة حضرة صاحب السمو في المناقشة العامة للدورة 75 للجمعية العامة للامم المتحدة

شارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله" في اجتماعات الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة والاجتماع الرفيع المستوى للاحتفال بالذكرى السنوية الـ75 لتأسيس الأمم المتحدة، المنعقدان بمقر المنظمة بمدينة نيويورك، عبر تقنية الاتصال المرئي. وقد ألقي سمو الأمير المفدى كلمة في المناقشة العامة للدورة 75 بتاريخ يوم الثلاثاء الموافق 21 سبتمبر. وفيما يلي أهم النقاط التي وردت في خطاب سمو الأمير المفدى، تعكس ثوابت السياسة القطرية، ومواقف الدولة تجاه أبرز القضايا والملفات المحلية والعربية والدولية الراهنة. 1. أثبتت جائحة كوفيد 19 ان البشرية تنتمي لنفس الكوكب وان التعاون المشترك هو السبيل الوحيد لمواجهة تحديات البيئة. 2. قطر تواصل مسيرتها، رغم الحصار الجائر المفروض عليها. 3. إلتزام دولة قطر تجاه قضية فلسطين والتمسك بمبادرة السلام العربي وحل الدولتين. 4. دور دولة قطر بالوساطة لتوقيع السلام بين الطالبان والولايات المتحدة الأمريكية. 5. دور دولة قطر الثابت لإنهاء الأزمة السورية، ودعوته للمجتمع الدولي الى العمل على حلها. 6. تأكيد موقف دولة قطر من أن حل الأزمة في اليمن هو التفاوض بين اليمنيين بموجب مخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية. 7. تهنئة الحكومة الانتقالية في السودان بالتوقيع على اتفاق جوبا مع عدد من الحركات المسلحة، ويكرر دعوته لرفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. كما أشار حضرة صاحب السمو الى وقوف الدولة بجانب السودان خلال الفيضانات الذي ضرب السودان. 8. وقوف دولة قطر الى جانب الشعب اللبناني عقب انفجارات مرفأ بيروت. 9. تصدي دولة قطر لظاهرة الإرهاب. 10. مساهمة دولة قطر بمبلغ 100 مليون دولار لدعم الدول الأقل نمواً والدول الجزرية الصغيرة للتعامل مع تغير المناخ.


دولة قطر تشارك في الاجتماع الوزاري الافتراضي لأقل البلدان نموا في نيويورك

شاركت دولة قطر في الاجتماع الوزاري الافتراضي لـ"أقل البلدان نموا"، خلال الدورة الخامسة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، حيث مثل دولة قطر سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية. وذكر سعادته الى جائحة فيروس كورونا /كوفيد - 19/ التي تؤثر بشكل خاص على أقل البلدان نموا . وأشار إلى إعلان حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله" عن مساهمة دولة قطر بمبلغ 100 مليون دولار أمريكي لدعم البلدان الأقل نموا، والدول الجزرية الصغيرة النامية، للتعامل مع تغير المناخ. وقال أن صندوق قطر للتنمية يقوم بتطوير آلية من أجل الاستجابة للتحديات المتعلقة بتغير المناخ من خلال استراتيجية مدتها 10 سنوات تهدف إلى دعم هذه الدول في تحقيق الأهداف الطموحة لاتفاق باريس وجهودها في مجال التنمية المستدامة. كما أثنى سعادته على التقدم الهام المحرز في برنامج عمل إسطنبول لصالح أقل البلدان نموا للعقد 2011-2020، والذي يشكل إطارا مهما للتغلب على هذه التحديات.


دولة قطر تؤكد على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية

أكدت دولة قطر على موقفها الثابت من القضية الفلسطينية، والذي ينص على إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس ومنح اللاجئين الفلسطينيين حق العودة. وقالت وزارة الخارجية في بيانها: "إنه لمن المؤسف أن نرى بعض الحملات الإعلامية المضللة التي تحاول خلط القضايا وتشويه صورة دولة قطر على حساب الشعب الفلسطيني الشقيق وحقوقه المشروعة في هذه اللحظة الفارقة من تاريخ الصراع".


نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية: انعقاد الدورة الثالثة من الحوار الاستراتيجي القطري - الأمريكي يعكس العلاقات المزدهرة بين بلدينا

أكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال كلمته بالجلسة الافتتاحية للدورة الثالثة للحوار الاستراتيجي القطري - الأمريكي الثالث بالعاصمة الأمريكية واشنطن اليوم الاثنين أن هذه الملتقى يعكس العلاقات المزدهرة بين البلدين، والتي ساعد على ازدهارها الالتزام المشترك لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى وفخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ما يؤكد اتساع مجالات التعاون بين البلدين إلى جانب علاقة الصداقة الحميمة التي تجمعهما. وتحدث سعادته عن عدة جوانب، مثل مذكرة التفاهم الخاصة بالعام الثقافي قطر - الولايات المتحدة 2021 ، ومذكرة التفاهم مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ودعم منح فولبرايت الدراسية. علاوة على دعم دولة قطر للعديد من الولايات والمدن الأمريكية في جهودها للتعامل مع جائحة كورونا /كوفيد-19. وعلى الصعيد الإقتصادي أشار إلى أن قطر استثمرت أكثر من 200 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، تستهدف التكنولوجيا والاستثمار. وتحدث كذلك عن الملتقى سيناقش القضايا الدفاعية والأمنية، والجهود لمكافحة الإرهاب، مضيفاً أن الحصار المفروض على الدولة لم يثنيها من الإستمرار في هذه الجوانب مع كافة الدول. وفي ختام كلمته، أكد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أن دولة قطر تتطلع إلى استضافة الدورة الرابعة من الحوار الاستراتيجي العام القادم في الدوحة.


انطلاق مفاوضات السلام الأفغانية في الدوحة

شهدت الدوحة، يوم السبت، عبر تقنية الاتصال المرئي انطلاق مفاوضات السلام الأفغانية، بحضور كل من سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وسعادة السيد مايك بومبيو وزير الخارجية بالولايات المتحدة الأمريكية، وممثلين من الحكومة الأفغانية و/طالبان/ والمجتمع المدني الأفغاني، و سعادة السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة والأمين العام لحلف شمال الأطلسي، في إطار الجهود الرامية إلى تحقيق السلام المستدام في أفغانستان، علاوة على 14 وزير خارجية وعدد من كبار المسؤولين يشار إلى أنه عقب توقيع اتفاق إحلال السلام في أفغانستان بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان في فبراير الماضي بالدوحة، يعتبر بدء المفاوضات المباشرة بين الحكومة الأفغانية وطالبان خطوة أولى تاريخية على طريق حل الصراع، وستواصل دولة قطر دورها كوسيط لإرساء الاستقرار بالمنطقة.


نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية: توجيهات سمو الأمير تؤكد على أن يكون تمويل التعليم في حالات الطوارئ له الأولوية

قال سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال كلمة سعادته اليوم في الحدث الرفيع المستوى لإحياء اليوم العالمي لحماية التعليم من الاعتداءات الذي أقيم بتنظيم من مؤسسة /التعليم فوق الجميع/ بدولة قطر ومنظمتي /اليونيسف/ و/اليونسكو/، عبر الاتصال المرئي، إن التوجيهات السامية لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى "حفظه الله" تؤكد على أن يكون تمويل التعليم في حالات الطوارئ له الأولوية في المساعدات الإنمائية المقدمة من دولة قطر. وأعرب سعادته عن سرور دولة قطر أن تستضيف هذا الحدث، بالاشتراك مع المؤسسات المذكورة أعلاه، والذي يُعقد لأول مرة، لإحياء اليوم الدولي لحماية التعليم من الاعتداءات وبمشاركة كريمة من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ورئيس مؤسسة التعليم فوق الجميع، وسعادة السيد أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة ونخبة مرموقة من الشخصيات المعروفة. وأضاف:" نجتمع اليوم لمتابعة تنفيذ قرار الجمعية العامة A/74/275 الذي قدمته دولة قطر، بإعلان يوم 9 سبتمبر اليوم العالمي لحماية التعليم من الاعتداءات، ونُثمن عاليًا وبكل فخر الجهود المقدرة لصاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، التي كانت بمثابة القوة الدافعة وراء هذه المبادرة. كما أشار إلى استفادة الملايين من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في أكثر من 78 بلدا من مبادرات دولة قطر من خلال مؤسسة "التعليم فوق الجميع" وشركائها وبدعم من صندوق قطر للتنمية، خاصة إن جائحة كورونا (كوفيد 19) أظهرت عدم المساواة القائم في هيكلية مجال التعليم في بعض الدول.


دولة قطر تشارك في الاجتماع الوزاري للدورة 154 لمجلس جامعة الدول العربية

شاركت دولة قطر في اجتماع الدورة العادية /154/ لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، الذي عقد عبر تقنية الفيديو ، حيث ترأس الوفد القطري سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية. وجدد سعادته في كلمته أمام الاجتماع، تعازي دولة قطر القلبية إلى حكومة وشعب جمهورية لبنان الشقيقة في ضحايا انفجار مرفأ بيروت و أشار إلى ما قدمته دولة قطر من مساعدات مختلفة والى مساهمتها بمبلغ 50 مليون دولار أمريكي. وأكد أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب المركزية، وجدد تمسك دولة قطر بمرجعيات وثوابت هذه القضية وفي مقدمتها القرارات الصادرة عن مجلس الأمن والأمم المتحدة وأهمها حل الدولتين ومبدأ الأرض مقابل السلام ومبادرة السلام العربية، بالإضافة الى تقديم دولة قطر للمساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني. وحول الوضع في اليمن تحدث سعادته عن الوضع المأساوي في اليمن، وما طاله من خراب وتدمير وأعمال قتل، ما يدعو للوقوف معه لتحقيق المصالحة الوطنية وفقاً لمخرجات الحوار الوطني والمبادرة الخليجية وقرار مجلس الأمن رقم 2216. وفي الشأن الليبي أكد سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي على ضرورة وحدة واستقرار وسيادة ليبيا وسلامة أراضيها والحفاظ على مقدراته وثرواته. وأشار إلى أن تقاعس المجتمع الدولي عن حماية وإيقاف ما يتعرض له الشعب السوري من ممارسات وحشية ممنهجة، وقتل وتهجير على يد النظام السوري وضرورة ان يقوم المجتمع الدولي - لاسيما مجلس الأمن - بحماية المدنيين والسماح بوصول المساعدات الإنسانية وحل أزمة النازحين واللاجئين. وبالنسبة للسودان أعرب سعادته عن خالص تعازي دولة قطر ومواساتها في ضحايا الفيضانات التي اجتاحت عدة مناطق بالسودان ونوه في هذا الخصوص إلى توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى " حفظه الله"، بإرسال مساعدات إغاثية عاجلة. كما جدد سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي، ترحيب دولة قطر بتوقيع الحكومة الانتقالية في السودان والجبهة الثورية وعدد من الحركات المسلحة بالأحرف الأولى على اتفاق السلام، بجوبا. وفي الشأن الصومالي أعاد سعادته تأكيد دولة قطر على احترام سيادة ووحدة الصومال. وأكد حرص دولة قطر الدائم على المشاركة الفاعلة والدائمة في كل الفعاليات والاجتماعات التي من شأنها دعم العمل العربي المشترك، وجدد مطالبة دولة قطر للأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالعمل على إزالة كافة العراقيل، التي تحول دون مشاركة وفود دولة قطر في اجتماعات الجامعة العربية وفقا لما نصت عليه اتفاقية المقر . وتوجه سعادته بوافر الشكر والتقدير إلى معالي السيد يوسف بن علوي بن عبد الله على ما بذله من جهد مقدر وما تمتع به من حسن إدارة خلال رئاسته لأعمال الدورة المنصرمة للمجلس، متمنيًا في ذات الوقت لمعالي وزير خارجية فلسطين التوفيق والسداد خلال رئاسته لأعمال الدورة الجديدة. ​


إعلان 9 سبتمبر اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إنشاء يوم 9 سبتمبر اليوم الدولي لحماية التعليم من الهجمات، وهي مبادرة من صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر (حفظها الله)-مؤسسة ورئيسة مؤسسة التعليم فوق الجميع. يأتي هذ اليوم في وقت يواجه فيه العالم أزمات صحية غير مسبوقة، بالإضافة الى النزاعات المسلحة والنزوح القسري ةتغير المناخ والكوارث الطبيعية، ما يتسبب في تعطيل تعليم 75 مليون وشاب في العالم. تعتبر هذه فرصة لتوحيد الصفوف لحماية التعليم حتى لا يتخلف أحد عن الركب. وسيشهد هذا التاريخ حدث رفيع المستوى للإحتفال بهذه المناسبة، يستضيفه الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، بالتعاون مع منظمة اليونسكو واليونسيف ومنظمة التعليم فوق الجميع. وسيقوم بإفتتاح هذه الفعالية الدولية المهمة صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر (حفظها الله) وسعادة السيد أنطونيو غوتيريش، الامين العام للامم المتحدة، وسعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، نائب رئس مجلس الوزرءا وزير خارجية قطر، بالاضافة الى عدد من الشخصيات المرموقة في مجال التعليم.


مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى: قطر شريك فاعل في مكافحة تمويل الإرهاب

أكد السيد ديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى، في مؤتمر صحفي عقده اليوم عبر تقنية الاتصال المرئي مع وسائل الاعلام المحلية بمناسبة زيارته للدوحة على أهمية الشراكة القوية التي تجمع دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية، منوها بأن قطر شريك مهم في المنطقة، خاصة في مجال مكافحة تمويل الإرهاب. ونوه بأهمية التعاون العسكري والأمني بين دولة قطر والولايات المتحدة، مؤكدا أن ذلك التعاون يسهم في إحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط. وقال أن الأزمة الخليجية لا تخدم مصالح دول الخليج، مشددا على أن الإدارة الأمريكية تعمل بجد لحل الأزمة في أقرب وقت. وأشاد بالدور القطري في محادثات السلام الأفغانية بين الولايات المتحدة وحركة /طالبان. وفيما يتعلق بالحوار الاستراتيجي بين البلدين، أوضح مساعد وزير الخارجية الأمريكي أن هناك مجالات هامة في إطار الحوار الاستراتيجي. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تعمل مع الشركاء في أوروبا لحل تلك الأزمة المتفاقمة بين تركيا واليونان والأزمة الليبية.