الأخبار


مجلس إدارة منظمة العمل الدولية يشيد بإنجازات دولة قطر لحماية حقوق العمال

الدوحة في 07 نوفمبر /قنا/ أشاد مجلس إدارة منظمة العمل الدولية بالإنجازات والإصلاحات التشريعية الهامة التي اتخذتها دولة قطر في إطار جهودها المستمرة لتعزيز حقوق العمالة الوافدة وحمايتها. وأثنى أعضاء مجلس إدارة المنظمة من الحكومات وخاصة حكومة الولايات المتحدة الأمريكية وحكومات الاتحاد الأوروبي وكندا وفريقي أصحاب العمل والعمال، على الإصلاحات التي قامت بها دولة قطر، وبخاصة إلغاء مأذونية الخروج وإنشاء صندوق لدعم العمال والبدء في إنشاء لجان عمالية مشتركة ودراسة وضع حد أدنى للأجور. كما رحب أعضاء المجلس بالتعاون البناء وبالشراكات التي عقدتها الحكومة القطرية لدعم الجهود لتنفيذ الإصلاحات مع عدد من الحكومات، ومنها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وسويسرا وهولندا والشركاء الاجتماعيون ممثلة عن منظمة أصحاب الأعمال، والاتحاد الدولي لعمال البناء والأخشاب، والاتحاد الدولي لعمال النقل. وقدم مدير مكتب العمل الدولي بالدوحة خلال الجلسة تقريرا بالخطوات والإجراءات الهامة التي حققتها دولة قطر في فترة وجيزة وتعاونها مع منظمة العمل الدولية من خلال تنفيذ عدد من البرامج والأنشطة المتعلقة بتطوير نظام حماية الأجور ووضع خطط وتدريب للمفتشين ومكافحة الإتجار بالبشر، وإجراءات نظام الاستقدام والتعاقد وتعزيز آليات الشكاوى. من جهته، أكد السيد محمد حسن العبيدلي وكيل الوزارة المساعد لشؤون العمل بوزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية في مداخله له خلال الجلسة، على رغبة دولة قطر في ضمان بيئة عمل منتجة تشاركية مفيدة لكل أطراف منظومة العمل، والالتزام بمعايير العمل الدولية والاتفاقيات المصادق عليها، والحرص على الاستمرار في التعاون الوثيق مع جميع الشركاء، وتوفير بيئة عمل آمنة وحماية حقوق ومصالح جميع أطراف الإنتاج. وأعرب عن شكر دولة قطر وتقديرها للشركاء من الحكومات الصديقة ومنظمات أصحاب العمل والعمال على دعمهم لجهود قطر ومكتب العمل الدولي في تحقيق أنشطة وأهداف برنامج التعاون الفني.


سمو الأمير يفتتح دور الانعقاد السابع والأربعين لمجلس الشورى

سمو الأمير يفتتح دور الانعقاد السابع والأربعين لمجلس الشورى الدوحة في 06 نوفمبر /قنا/ تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة افتتاح دور الانعقاد العادي السابع والأربعين لمجلس الشورى، بمقر المجلس. وألقى سمو أمير البلاد المفدى "حفظه الله" خطابا بهذه المناسبة، وفيما يلي موجز بأهم النقاط التي وردت فيها: 1. انها مناسبة سنوية لافتتاح دورة جديدة للمجلس، إيذانا ببدء فصل تشريعي جديد، تمضي فيه المؤسسات الدستورية في تحمل مسؤولياتها لتحقيق الغايات المنشودة (النمو، مواكبة منجزات لحضارة الانسانية، تشكيل الهوية القطرية والعربية والاسلامية). 2. منذ اللقاء الأخير والذي جرى في ظل بداية الحصار، تعززت اقتصاد قطر وازداد اعتماد الدولة على ذاتها، وترسخت الروابط مع الحلفاء، وتعمق وعي القطريين بأهمية السيادة الوطنية. 3. شهد الاقتصاد العالمي عام 2017 انتعاشا اقتصاديا، إلا أن ذلك لم يشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ودول مجلس التعاون بما في ذلك دولة قطر، رغم أن النمو فيها كان الأقل تضررا. وصاحب انخفاض الناتج المحلي الهيدروكربوني بها نمو الناتج المحلي من المصادر الأخرى بحوالي 4%. وارتفعت الصادرات بنسبة 18% واسترجع الجهاز المصرفي مستوى المؤشرات لفترة ما قبل الحصار واستعاد مصرف قطر المركزي مستوى احتياطاته، وحافظ الريال القطري على قيمته، واستمرت الدولة في توفير التمويل لمشاريع كأس العالم. 4. ازدادت المصانع العاملة عما كان عليه قبل الحصار بنحو 14% وتمكنت من تحقيق الاكتفاء الذاتي في بعض المنتجات الغذائية. ويجب التنويه إلى دور القطاع الخاص في تحقيق ذلك. 5. تعمل الدولة على تحقيق الأمن المائي والغذائي والطاقة الكهربائية، ما يحقق زيادة قدرها 155% من المياه العذبة. وقد باشرت محطة أم الحول العمل، ما سيرفع الطاقة الإنتاجية الكهربائية بنحو 30% ومن المياه المحلاة بنحو 40%.. 6. اتبعت الدولة سياسة مالية لتخفيض الإنفاق بسبب التراجع الحاد في أسعار النفط والغاز، وواصلت الاستثمار في البنية التحتية والتحضير لكأس العالم. وانخفض الإنفاق الحكومي للاستهلاك خلال هذا العام بنحو 20% بينما ازداد الإنفاق الأسري بنحو 4%. 7. يتوقع البنك الدولي أن يصل معدل النمو الاقتصادي في قطر إلى 2,8% عام 2018 وأن يرتفع إلى نحو 3% في الأعوام التي تليها. وترى مؤسسات التصنيف الائتماني العالمية أن الاقتصاد القطري مستقرة حاليا، وظهرت ثقتهم في أداء الاقتصاد القطري عند طرح سندات سيادية قطرية بقيمة 12 مليار دولار في أسواق المال العالمية حيث وصل حجم الاكتتاب إلى 53 مليار دولار. 8. تركز أهداف رؤية قطر الوطنية على التنويع الاقتصادي والنفط والغاز كذلك، دون التأثر بالتغيرات في أسعار هذين المصدرين. فقد تم الانتهاء من دراسات لتطوير مشروع ضخم لإنتاج الغاز الطبيعي المسال من حقل الشمال. كما جرى دمج شركة قطر غاز وشركة رأس غاز، حيث يوفر الدمج نحو 2 مليار ريال قطري سنويا. بالاضافة الى ذلك تتجه قطر للبترول نحو المشاركة في استكشاف وإنتاج النفط والغاز خارج قطر، حيث عقدت اتفاقيات مع سلطنة عمان والبرازيل والمكسيك والأرجنتين وجنوب أفريقيا. كما أبرمنا عدة عقود مع بتروشاينا لمد 3,4 مليون طن من الغاز المسال سنويا 9. دخلت استراتيجية التنمية الوطنية الثانية 2018-2022 مرحلة التنفيذ في بداية العام الجاري بهدف تطوير البنية التحتية وتعزيز التنويع الاقتصادي وتنمية القطاع الخاص والإدارة الحكيمة والحفاظ على البيئة وتعزيز التنمية البشرية وإيجاد نظام رعاية صحية متكامل، والجودة في التعليم، وبناء قوة عمل كفؤة وملتزمة، ومراعاة العدالة وتوفير الأمن والسلامة والإثراء الثقافي والتميز الرياضي. 10. تعمل الدولة على تأسيس العمل وأخلاقياته. 11. نحن على قناعة بأمن واستقرار دولنا، الخليجية والعربية، لن يتحقق عبر المساس بسيادة الدول، بل من خلال احترام القانون، وحل الخلافات عن طريق الحوار. 12. من المؤسف أن استمرار الأزمة الخليجية كشف عن إخفاق مجلس التعاون الخليجي في تحقيق أهدافه. 13. مما لا شك فيه، أن تردي الوضع العربي يفقده القدرة على مواجهة الازمات (فلسطين وسوريا واليمن وليبيا وغـيرها). 14. ستظل دولة قطر داعمة للجهود المبذولة لتسوية الخلافات ومواجهة التحديات والمخاطر التي تحيط بالأمتين العربية والإسلامية والمشاكل التي تهدد السلم والأمن الدوليين. وهي تدعم الجهود الرامية الى حل القضية الفلسطينية، وهي في مقدمة أولوياتها. وتحرص على الحوار واستقرار ووحدة سوريا، واليمن وليبيا والعراق 15. في الختام أشار حضرة صاحب السمو إلى أن الإعداد لانتخاب المجلس التشريعي جار على مستوى اللجان الوزارية ولجان الخبراء.


نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية: قطر شريك فاعل في التعاضد الدولي لمواجهة الإرهاب

الدوحة - المكتب الإعلامي - 30 أكتوبر أكد سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، في كلمة خلال افتتاح أعمال منتدى "عودة المقاتلين الأجانب"، أن دولة قطر هي شريك فاعل في التعاضد الدولي في مواجهة الإرهاب ذات الأولوية قصوى لدى دولة قطر، مشيرا إلى تطوير الدولة المستمر لتشريعاتها الوطنية وكياناتها المؤسسية المعنية بالإرهاب وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة في هذا الشأن وشراكتها الفاعلة في التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب. وقال إن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يمثل أحد أشد الأخطار التي تهدد السلم والأمن الدوليين، وأنه عمل إجرامي لا يمكن تبريره بغض النظر عن دوافعه أو هوية مرتكبيه، بما في ذلك الأعمال المرتكبة بدافع التعصب أو التطرف أو غيرها. وأن القضاء سيكون فقط عبر توحيد المجتمع الدولي جهوده، على أساس التعاون والمشاركة بين جميع الدول والمنظمات الدولية والإقليمية ومنظمات المجتمع المدني والكيانات الأكاديمية والبحثية بفعالية في تبادل المعلومات في المجال الأمني والالتزام بالقانون الدولي، والتخلي عن سياسة ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين لمكافحته. ولفت إلى أن تقارير الأمم المتحدة تشير إلى أن العوامل المشتركة بين المقاتلين الأجانب سواء كانوا من منطقة الشرق الأوسط أو آسيا أو أوروبا، معظمهم من الشباب الذين يفتقدون ايدلوجية الفكر الصحيح، وينتمون إلى طوائف مضطهدة أو معزولة اقتصاديا، ويفتقرون إلى الفرص المعيشية والتعليم، ولديهم فرص عمل ضعيفة، وإن المقاتلين الأجانب، الذين ينتمون الى مائة دولة في سوريا والعراق، يشكلون تهديدا لدولهم الأصلية. وشدّد على ضرورة ادماجهم وتأهيلهم، وإن أي استراتيجية وطنية لذلك تتطلب استئصال البيئة الحاضنة للفكر المتطرف. وشدد على أنه لا ينبغي ربط الإرهاب بأي دين أو جنسية أو حضارة أو فئة عرقية ، كما أنه من الأهمية بمكان عدم الخلط بين الإرهاب والمقاومة المشروعة، مؤكدا على ضرورة نبذ اللجوء إلى إرهاب الدولة تحت غطاء مكافحتهوحذر من استخدام الإرهابيين لتكنولوجيا الاتصالات في نشر الفكر المتطرف وتجنيد الآخرين وانه يوجب تكثيف التعاون لمنعهم من استغلال التكنولوجيا والاتصالات، وقال إنه لا مناص من اللجوء إلى العمليات الأمنية والعسكرية، لإنفاذ القانون لمواجهة الإرهابيين الذين يجندون وينقلون المقاتلين. وأكد أن نجاح قدرات الدولة على مكافحة الإرهاب يكون بمراعاة الاحترام التام لالتزامات الدولة تجاه سيادة القانون وحقوق الإنسان، وشدّد على ضرورة توافق التشريعات الوطنية مع التزامات الدولة على الصعيد الدولي، وخاصة قرارات مجلس الأمن ذات الصلة ولاسيما القرار رقم 2178 لعام 2014، والقرار رقم 2396 لعام 2017 المتعلقة بتجريم أعمال المقاتلون العائدون، وملاحقتهم قضائياً. وقال “نحن في دولة قطر ملتزمون بالتصدي له على المستوى الوطني، والإقليمي والدولي من خلال المشاركة في كافة الجهود الدولية والإقليمية في هذا الشأن. لاسيما أن دولتنا تدعم مبادرة التعليم فوق الجميع التي عملت حتى الآن في تعليم 10 ملايين طفل في جميع أنحاء العالم، علاوة على دعمها لمؤسسة "صلتك " التي قدمت حتى الآن مليون فرصة عمل للشباب في 16 دولة منذ 2008 وتسعى لتوفير مليوني وظيفة بحلول عام 2020 “.


السفارة تشارك في مؤتمر مركز دراسات السياسة الدولية بجمهورية كوبا

شاركت سفارة دولة قطر في هافانا اليوم الجمعة 26 اكتوبر 2018م، في المؤتمر الرابع للدراسات الاستراتيجية، الذي نظمه مركز داراسات السياسة الدولية، بعنوان ”تعقيدات النظام الدولي الذي يمر بمرحلة انتقالية: التهديدات والتحديات والفرص". وقد كان عنوان المحاضرة التي شاركت بها السفارة "النظام الدولي الراهن وتداعياته على التقلبات في منطقة الشرق الأوسط"، حيث تم التعرض للتغيرات التي يواجها عالمنا اليوم، والتغيرات في ميزان القوى العالمية، والأحداث الراهنة في الشرق الأوسط. كما تناولت الورقة التي شاركت بها السفارة لقضية الحرب على الإرهاب، وتداعياته على الأوضاع في الشرق الأوسط، وتناول وسائل الإعلام العالمية للظاهرة.


السفارة تشارك في اجتماع وزير الخارجية الكوبي حول انهاء الحصار على كوبا

تلبية للدعوة الموجهة من وزارة الخارجية الكوبية لكافة البعثات الدبلوماسية والقنصلية وتمثيليات المنظمات الدولية المعتمدة لدى جمهورية كوبا، شاركت السفارة صباح اليوم الخميس الموافق 25/10/2018م بمقر وزارة الخارجية الكوبية، في المؤتمر الصحفي الذي قدمه سعادة وزير الخارجية الكوبي، السيد/ برونو رودريغيز باريّا، عن مرسوم القرار الذي ستقدمه كوبا بتاريخ 31/10/2018م أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة لمناقشته والتصويت عليه والذي يحمل عنوان "ضرورة إنهاء الحصار الاقتصادي والتجاري والمالي المفروض من قبل الولايات المتحدة الأمريكية ضد كوبا".


سعادة السفير يستقبل وفد حكومة الظل لكومونويلث الباهاماس

استقبل سعادة السفير، السيد/ راشد ميرزا الملا، بمقر السفارة اليوم الجمعة الموافق 19/10/2018م وفد حكومة الظل لكومونويلث الباهاماس، برئاسة زعيم المعارضة في البرلمان، السيد/ فيليب ديفيس، ووزير الخارجية السابق، سعادة السيد/ فريدريك ميتشيل، حيث تم تبادل وجهات النظر بشأن العلاقات الثنائية والأمور ذات الاهتمام المشترك وتطوارت منطقة الشرق الأوسط.


سعادة السفير يستقبل مدير مركز بحوث السياسة الدولية بجمهورية كوبا

استقبل سعادة السفير، السيد/ راشد ميرزا الملا، بمقر السفارة اليوم الأربعاء الموافق 17/10/2018م نائب مدير مركز بحوث السياسة الدولية بجمهورية كوبا، السيد/ سانتياغو بيريز بينيتز، حيث تم تبادل وجهات النظر بشأن العلاقات الثنائية في المجال الأكاديمي والعلمي والثقافي، والأمور ذات الاهتمام المشترك.


الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال: قطر أصبحت من الدول الرائدة خليجيا في النهوض بمصالح العمال وتوفير احتياجاتهم

الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال: قطر أصبحت من الدول الرائدة خليجيا في النهوض بمصالح العمال وتوفير احتياجاتهم الدوحة في 08 أكتوبر /قنا/ ثمنت السيدة شارن بارو الأمين العام للاتحاد الدولي لنقابات العمال، في مؤتمر صحفي عقد اليوم، بمكتب منظمة العمل الدولية بالدوحة، الجهود التي حققتها دولة قطر في مجال رعاية العمال، والتقدم المستمر في تطوير التشريعات. وأضافت أن مكتب المنظمة، منذ تأسيسه في قطر، يقوم برصد التطورات والإصلاحات التي تمت ويدعم التوجهات التي تقوم بها الدولة والتطور الإيجابي الملموس الذي تشهده المجالات المتعلقة بالعمال، مؤكدة أن دولة قطر أصبحت من الدول الرائدة خليجيا في النهوض بمصالح العمال وتوفير احتياجاتهم، داعية دول الخليج الأخرى إلى الاقتداء بها. ولفتت إلى أن القوانين الجديدة التي سنتها دولة قطر تحدد العلاقة بين العمال وأصحاب العمل، بما يضمن عدم حدوث خلافات حول حقوق العمال وواجباتهم. وأشادت بالخطوة الهامة التي قامت بها الدولة قطر، حيث بدأت بفتح مكاتب لها في الدول المصدرة للعمالة، للتعاقد معهم في بلادهم، للحد من الممارسات غير القانونية لبعض مكاتب التوظيف، وكذلك بدخول قرار إلغاء الخروجية حيز التنفيذ خلال الفترة المقبلة. وشددت على أهمية الخطوة التي قامت بها الحكومة القطرية بتحديد مبلغ 750 ريالا كحد أدنى لأجر أي عامل في قطر دون حساب السكن والتنقل. وقالت أنها تدرك أن تطبيق هذه القوانين يحتاج وقتا، وأن المنظمة تدعم قرارات وزارة التنمية الإدارية والعمل والشؤون الاجتماعية بضرورة احترام عقود العمل وفرض غرامات في حالة مخالفة القوانين، وأن الحكومة تعمل على مراقبة تنفيذ الإجراءات والآليات التي وضعتها ، وتتعاون في هذا الشأن مع منظمة العمل الدولية.


سفارة دولة قطر في هافانا تصدر العدد الرابع من نشرة "قطر في كوبا"

وتشمل محتويات النشرة: في الصفحة الأولي: • كلمة حضرة صاحب السمو، الأمير تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، امام الجمعية العامة للأمم المتحدة. • حضرة صاحب السمو، الأمير تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، يستلم شارة تنظيم كأس العالم 2022 من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. في الصفحة الثانية: • اختيار دولة قطر كنائب رئيس الجلسة ال 73 للجمعية العمومية للأمم المتحدة. • قطر تدعو الى بناء استراتيجية لحماية المدنيين من الأعمال الوحشية، نيابة عن مجموعة اصدقاء "المسئولية عن الحماية" (R2P) • دولة قطر تنفي منعها مواطينها من آداء فريضة الحج. في الصحفة الثالثة: • محكمة العدل الدولية تصدر قراراً لصالح حقوق المواطنين القطريين. • سعادة السفير راشد ميرزا الملا يقول في مقابلته مع صحيفة "أون كوبا" الالكترونية "العلاقات القطرية-الكوبية أقوى من اي وقت مضى." • السفارة تصدر كتاب الدكتور الفاريس كامبوس "الساحر الذي سقط من السماء". في الصفحة الرابعة: • مساهمة دولة قطر في مهرجان خيبارا السنمائي الدولي. • مهرجان صيف قطر 2018. • السفارة ترحب بالسيد غانم عيسى الغانم، السكرتير الثالث في سفارة دولة قطر في هافانا.


قطر تدين بشدة القمع الدموي لمسيرات العودة بقطاع غزة

الدوحة – 29 سبتمبر تعرب دولة قطر عن إدانتها واستنكارها الشديدين، للقمع الدموي واستخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص في مواجهة مسيرات العودة على الحدود الشرقية لقطاع غزة في ذكرى انتفاضة الأقصى؛ ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء ومئات الجرحى من الفلسطينيين. وتعتبر وزارة الخارجية، التصعيد العسكري الإسرائيلي الخطير، انتهاكا صارخا للمواثيق والقوانين الدولية. وتطالب الوزارة المجتمع الدولي ومجلس الأمن بتحمل مسؤولياته ولجم آلة الحرب الإسرائيلية وسياسة العقاب الجماعي التي تتبعها قوات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني وتوفير الحماية للمدنيين الأبرياء. وتجدد وزارة الخارجية التأكيد على موقف دولة قطر الثابت والدائم في دعم القضية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني الشقيق بما يضمن إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف.